مقدمة
تُعتبر جامعة بيرزيت من أقدم وأهم الجامعات الفلسطينية التي ساهمت بشكل كبير في تطوير التعليم العالي في فلسطين والمنطقة. بفضل أداءها البحثي المتميز، حصلت على تصنيفات مرموقة وفقًا لمؤشرات علمية مثل H-index وعدد الاقتباسات. في هذا المقال، سنتناول تصنيفات الجامعة وأبرز الباحثين الذين ساهموا في تعزيز مكانتها.
تصنيفات جامعة بيرزيت
1. التصنيف العالمي
- تحتل جامعة بيرزيت المرتبة 2,206 عالميًا بين 18,611 جامعة بناءً على إجمالي H-index.
- وفقًا للأداء البحثي في آخر ست سنوات، جاءت في المرتبة 1,680 عالميًا.
- حققت الجامعة المرتبة 3,713 عالميًا في مؤشر i10-index.
2. التصنيف الإقليمي (آسيا)
- على مستوى آسيا، جاءت الجامعة في المرتبة 758 بناءً على إجمالي H-index.
- بالنسبة للأداء الأخير، حلت في المرتبة 581.
3. التصنيف الوطني (فلسطين)
- جاءت الجامعة في المرتبة الثانية على مستوى فلسطين بناءً على إجمالي H-index.
- كما احتلت المرتبة الثالثة في مؤشر i10-index.
أداء الجامعة في القطاع الحكومي
- في تصنيف الجامعات الحكومية عالميًا، جاءت في المرتبة 1,826 بناءً على إجمالي H-index.
- في آسيا، احتلت المرتبة 606.
- على مستوى فلسطين، جاءت في المرتبة الثانية.
أبرز الباحثين في جامعة بيرزيت
1. نِفين أبو رميلة
- الترتيب العالمي: 55,861
- الترتيب الوطني: الأولى في فلسطين.
- مجال البحث: العلوم الصحية وعلم الأوبئة، وحققت H-index إجمالي بلغ 57.
2. مجدي مفارجة
- الترتيب العالمي: 79,298
- الترتيب الوطني: الثانية.
- مجال البحث: علوم الحاسوب والهندسة التقنية، وحقق H-index إجمالي بلغ 50.
3. عبد اللطيف حسيني
- الترتيب العالمي: 79,808
- الترتيب الوطني: الثالثة.
- مجال البحث: علم الأوبئة والصحة العامة، وحقق H-index إجمالي بلغ 50.
التحليل العام
تعد جامعة بيرزيت مركزًا أكاديميًا وبحثيًا متميزًا في فلسطين، حيث تساهم في رفد الأبحاث في مجالات الصحة العامة، علوم الحاسوب، والهندسة. كما يعكس الأداء البحثي للباحثين البارزين مدى تأثير الجامعة على المستويات الإقليمية والعالمية.
